لست ادري باي الكلمات ابدأ وايهما اواريه كي لا تضيق بي الارض رغم سعتها
الا ان حزني لا يفارق جبهتي حتى اظن انه عنواني وارى الفرح يداعب بسمتي دوما حت اجزم اني ولدت لاكون سعيد
مابين الفرح والترح كادت حياتي تكون في حيرة لم اعلم الى اي الطريقين سينتهي بي الحال الي جنة الخلد لشدة قسوة الحياة علي عبد قد احطت به الدنيا في صحراء جرداء في يوم عاصف
ام ساكون في نار الخلد نتيجة عصيان رب العالمين لست ادري
هكذا هو حالي شقاء بلا فرح
وفرح بلا جرح قد تكون معضلة وقد اكون غامضا قد يتدراك البعض بما يحيل بيني وبين النوم السبات الذي كدت اقسم انه لم يعد لي ..........
ماذا اكمل لا شئ ........
كادت الدنيا ان تمنحني بلسما للحياه واكسيرا اراه هو بمثابة بوابة عبور كل جرح وفجأة كان القدر هو الاقدر على تنفيذ وتقسيم الارزاق واذ به قد الم بي زرعا وقد تخافت صوتي ولم اعد اطيق تلك الحياه التي قد ذهبت هباءاً من بين يدي واصبحت انا رمادا قد اشتد به الريح في يوم عاصف .........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق